صرخة تنطلق ... خرج الى النور .. نظر حواليه لم ير شيئا لانه طفل صغير
مرت الايام ... طال العود واشتد الساعد .. فادعى القوة
مرت الايام ... زادت الخبرة وتعتقت التجارب .. فادعى ثقوب النظر
مرت الايام ... ضعفت القوة والعينان .. ولم يدعى شيئا
فهل صدق ؟
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
يخنلف معنى الصدق ومقياسه, قد رأى نفسه قويا ثاقب النظر, ربما لم يكن كذلك, لكنه أخبر بما يعتقدو لذا فقد صدق وإن كان الخبر كذبا,
ردحذفشيئ واحد فقط مما كتبت سيدي هو صادق يقينا, ذلك الذي لم يدعه هو, حين خرج إلى النور, لم ير شيئا, ربما ليس لأنه كان صغيرا, بل لأنه كان أكثر طهرا من أن يرى عالما كالذي أتى إليه....
(علم النظر أهم العلوم..فهل تعرف كيف تنظر؟)
ردحذفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلماتك هذه سيدي تذكرني بمقولة للعقاد يقول فيها (لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه)
قد نعرف كيف ننظر, لكن هذا لا يعني أننا نستطيع الرؤية...
محاولة لكسر الصمت
ردحذفكلام عظيم لكن المقياس المطلق لا يتغير
واذا كنا لا نستطيع الرؤية فالنظر بالنسبة لنا امر معنوى او يوتوبى
ارجو ان يكون مفهوم
تحياتى وتقديرى
عمرو
حِكم....
ردحذفهو الانسان كده
نفس داخل ونفس خارج
سبحان الله
كلام عظيم لكن المقياس المطلق لا يتغير
ردحذفواذا كنا لا نستطيع الرؤية فالنظر بالنسبة لنا امر معنوى او يوتوبى
===================================
عزيزى ليس هناك مقياس مطلق فالمقاييس نسبية لانها تستمد ما يميزها من مدى اختلافها عن شىء معين
وكوننا لا نستطيع الرؤية لا يستلزم ان تكون الرؤية امر معنوى
لانه قابل للاكتساب بمعنى ان من لا يرى اليوم قد يستطيع ان يرى غدا
محمود